انْظُرْ إلى البدرِ الذي قد أَقْبَلا / وأراك فوق الصُّبح ليلاً مُسْبَلا
ما بَلْبَلَ الأصْداغَ في وَجَنَاته / إلاّ ليترُك من رآه مُبَلْبَلا
يا أيّها الرَّيَّانُ من ماءِ الصِّبا / بي في الهوى عطَشُ الحُسين بكَرْبلا
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.