إن كنتَ ترغبُ في السعا / دة والإحاطة بالحقائق
وتريدُ أن تفضي إلى / سعة الفضاء من المضائقُ
فأرح فؤادك من مطا / لعة العلائقِ والعوائِق
وافزع إلى اللَهِ الكري / مِ ودع مواصلة الخلائق
إن السعيدَ هو الغنيُّ / عن العلائِقِ والعوائق
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.