ما زلت أكذب فيك أرجاف العدى / والعذر في عطفيك ليس بخاف
حتى حسرت لناظري عن سوءةٍ / أغنت أعاديكم عن الأرجاف
فظللت حين خبرتكم متعرضاً / عنكم بأوساط سورة الأعراف
فامضوا عليكم لعنة الله ارتعوا / في صحبة الأوغاد والإجلاف
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.