يا غَادِرينَ إِلامَ يَثْني هَجرُكُم / وملالُكُم أمَلِي بجَدٍّ نَاكِصِ
أنا مِن هَواكُم بين حبٍّ زائدٍ / بَلَغَ النهايةَ بي وحظٍّ ناقصِ
أرضَى مشُوبَ الوُدِّ منكُم بالقِلى / وأُبِيحُكُم محضَ الوداد الخَالِصِ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.