يا لائمي وشهابُ وجدي ثاقبٌ / كيفَ العزاء وطودُ صبري ساخا
وقف السهادُ بمقلتي مُتوسِّماً / فرأى بها أثرَ الكرى فأناخا
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.