أَلاَّ حبَّذا شجراء جِلَّق عُرِّيَتْ
أَلاَّ حبَّذا شجراء جِلَّق عُرِّيَتْ / من الحَلْي أوْ لم تَعْرَ فهيَ على السَوَا
فإِنْ تكتس فالحالُ لا شك بيِّنٌ / وإِنُ عُريتْ أغْرَتْ فؤادَكَ بالجوى
أَلمْ تَرها تحكي نحافةَ عاشِقٍ / فتذكر بالمحبوبِ من كانَ ذا هوى