أَلا مَن لِقَلبٍ في الهَوى غَيرَ مُنتَهِ
أَلا مَن لِقَلبٍ في الهَوى غَيرَ مُنتَهِ / وَفي الغَيِّ مِطواعٍ وَفي الرَشدِ مُكرَهِ
أُشاوِرُهُ في تَوبَةٍ فَيَقولُ لا / فَإِن قُلتُ تَأتي فِتنَةٌ قالَ أَينَ هي
وَيا ساقِيَيَّ اليَومَ عودا وَثَنِّيا / بِإِبريقِ راحٍ في الكُؤوسِ مُقَهقِهِ
أُوَرِّثُ نَفسي مالَها قَبلَ وارِثي / وَأُنفِقُهُ فيما تُحِبُّ وَتَشتَهي