القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : ابنُ رَشِيق القَيْرَواني الكل
المجموع : 3
سأشْكُرُ لِلْحَمَّامِ بَدْءاً وَعَوْدَةً
سأشْكُرُ لِلْحَمَّامِ بَدْءاً وَعَوْدَةً / أَيادي بِيضاً ما لهُنَّ ثَمينُ
جَلاكَ عَلى عَيْنَيَّ عُرْيانَ حاسراً / فَرُحْتُ بِتَطْليقٍ وَأَنْت تَمينُ
وَطَهَّرَ قَلْبي مِنْ هَواكَ بِباردٍ / وسُخْنٍ فَقَرَّ الْجَفْنُ وَهْو سَخينُ
تأَذَّى بِلَحْظي مَنْ أُحِبُّ وَقالَ لي
تأَذَّى بِلَحْظي مَنْ أُحِبُّ وَقالَ لي / أَخافُ منَ الْجُلاَّسِ أَنْ يَفْطِنوا بِنا
وَقالَ إِذا كَرَّرْتَ لَحْظَكَ دُونَهُمْ / إِليَّ فَما يَخْفى دَليلُ مُريبِنا
فَقُلْتُ بُلِينا بالرَّقيبِ فَقال ما / بُلِينا وَلكِنَّ الرَّقيبَ بُلي بِنا
مُعَتَّقَةٌ يَعْلو الْحَبابُ مُتونَها
مُعَتَّقَةٌ يَعْلو الْحَبابُ مُتونَها / فَتَحْسِبُهُ فيها نَثيرَ جُمانِ
رَأَتْ مِنْ لُجَيْنٍ راحَةً لمِديرِها / فطافَتْ لَهُ مِنْ عَسْجَدٍ بِبنَانِ

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025