إِذا غَمَرَ المَولى ببر عِباده
إِذا غَمَرَ المَولى ببر عِباده / وَأَنعَم أَحياناً بِجدَواه أَحيانا
فَننعم في فَضل الكَريم وَفَيضِهِ / وَنَرجوهُ تَوفيقاً يَدوم وَإِحسانا
فَقَد آن للإِقبال إِنجاز مَوعد / وَذو الفَضل أَولانا وَإِن شاءَ أَولانا
وَلا عَجَب إِن أَدرَك العَزّ آمل / إِذا كانَ أَعلانا العَزيز وَأَعلانا