القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : الإِمام عَليّ بن أَبي طَالِب الكل
المجموع : 3
تَمَتَّعْ بِها ما ساعفَتكَ وَلا تَكُن
تَمَتَّعْ بِها ما ساعفَتكَ وَلا تَكُن / عَلَيكَ شَجَىً في الصَدرِ حينَ تَبينُ
وَإِن هِيَ أَعطَتكَ اللِّيانَ فَإِنَّها / لَغَيرِكَ مِن خلّانِها سَتَلينُ
وَإِن حَلَفَت لا يَنقُضُ النَأيُ عَهدَها / فَلَيسَ لِمَخضوبِ البَنانِ يَمينُ
أَلا لَن تَنالَ العِلمَ إِلّا بِسِتَةٍ
أَلا لَن تَنالَ العِلمَ إِلّا بِسِتَةٍ / سَأُنبيكَ عَن مَجموعِها بِبَيانِ
ذَكاءٌ وَحِرصٌ وَاَصطِبارٌ وَبُلغَةٌ / وَإِرشادُ أُستاذٍ وَطَولُ زَمانِ
أَتَطلُبُ رِزقَ اللَهِ مِن عِندِ غَيرِهِ
أَتَطلُبُ رِزقَ اللَهِ مِن عِندِ غَيرِهِ / وَتُصبِحُ مِن خَوفِ العَواقِبِ آمِنا
وَتَرضى بِصَرّافٍ وَإِن كانَ مُشرِكاً / ضَميناً وَلا تَرضى بِرَبِّكَ ضامِنا
كَأَنَكَ لَم تَقرَأْ بِما في كِتابِهِ / فَأَصبَحتَ مَنحولَ اليَقينِ مُبايِنا

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025