أفاطمُ يا تربَ النجوم تَركتِني / مُنادِمَها ليلاً ولستِ بنادِمَهْ
فَها أَرضِعي من درِّ ريقِكِ هائماً / جوانحُهُ حولَ المَوارِدِ حائِمَهْ
ولولا مُحالاتُ المُنى ما وجدتنِي أَرومُ / رضاعاً منكِ واسمُكِ فَاطِمَهْ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.