تَجاوزتًَ حدَّ الظلمِ يا زُحلُ الذي / أَبَيْتُكَ جاراً لي وحّقاً أَبيتكا
وهبْكَ شأمتَ الجدْيَ إذْ كانَ طائعي / فخُذْ حَذَراً من هدمهِ فهوَ بَيْتُكا
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.