وَشَيَّدَها حُدباً تَخالُ ظُهورُها
وَشَيَّدَها حُدباً تَخالُ ظُهورُها / مِنَ الجانِبِ الأَقصى سَواماً مُبَرَّكا
أَعَدَّ لَها نَورُ الرَّبيعِ وَظِلَّهُ / وَيَوماً يُرَجّى خَيرَهُ مَن تَبَرَّكا
فَما أَدرَكَ النَّورُ الرَّبيعي يَومَهُ / وَلا عَرَفات بَعدَ ذلِكَ أَدرَكا