أبا طارقٍ يا مَن تغرّد بالعلا / وأصبَحَ مأموناً منَ الريب والشكِّ
سَمَوتَ إلى المَجدِ الأثيل فأصبحَت / بذكركَ كلّ الناس تهتف يا مكّي
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.