تَجَلَّدتُ في حُبِّي وَما بي قُوَّةٌ
تَجَلَّدتُ في حُبِّي وَما بي قُوَّةٌ / وَلي زَفَراتٌ شاهِداتٌ عَلى عِشقي
وَإِنِّي لَأَنوي الشَّيءَ مِن غَيرِ عِلمِها / فَيَعرِفُهُ غَيري وَلَم يَجرِ في نُطقي
كَأَنَّ عُيونَ العالِمينَ مُطِلَّةٌ / عَلَيَّ فَما يَخفى هَواكِ عَلى خَلقِ
تَجَنَّى عَلَيَّ الذَّنبَ وَهيَ مُسيئَةٌ / فأوثرها بِالصِّدقِ فيهِ عَلى صِدقي