يقول خليلي كيف صبرك عنهم / فقلت وهل صَبرٌ فيسأل عن كَيفِ
بقلبي هوى أذكَى من النار حَرُّهُ / وأحلى من التقوى وامضَى من السيف
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.