أَتَوْنِي فعَابوا مَنْ أُحبُّ جَهالَةً / وذاكَ على سمعِ المحبِّ خَفيفُ
فما فيهِ عَيْبٌ غيرَ أَنَّ جُفونهُ / مِراضٌ وأَنَّ الخَصْرَ منه ضَعيفُ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.