أرى البأسَ أدنى للرشاد وإنَّما / دنا العيُّ للإنسان من حيثُ يَطمَعُ
فَدَع أكثرَ الاطماعِ عنك فإنَّها / تضرُّ وإن اليأسَ لا زالَ يَنفَعُ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.