أَدِرها عَلى أَمنٍ فَما ثَمَّ مِن باسِ
أَدِرها عَلى أَمنٍ فَما ثَمَّ مِن باسِ / وَإِن حَدَّدَت آذانَها وَرَقُ الآس
وَما هِيَ إِلّا ضاحِكاتُ غَمائِمٍ / لِواعِبُ مِن وَمضِ البروق بِمِقباس
وَوَفدُ رِياحٍ زَعزَعَ النَهرَ مُدَّةً / كَما وَطِئَت دِرعاً سَنابِكُ أَفراس