سقى اللَه بطنَ الديرِ من مُستوى السَّفحِ
سقى اللَه بطنَ الديرِ من مُستوى السَّفحِ / إلى مُلتقى النهرَينِ فالأثلِ فالطلحِ
ملاعبُ قُدنَ القلبَ قَسراً الى الهوى / ويَسَّرن ما أمَّلتُ من دَرَك النُّجحِ
أتنسى فلا أنسى عتابَك بينها / حَبيبَك حتى انقاد عَفواً الى الصُّلحِ
سَمَحت لمن أهوى بصفوِ مودَّتي / ولكنَّ من أهواهِ صِيغَ على الشُّحِّ