القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : الحُسَين بن مُطَيْر الأَسَدِي الكل
المجموع : 2
إليكَ أَمِيرَ المُؤْمِنينَ تَعسَّفَتْ
إليكَ أَمِيرَ المُؤْمِنينَ تَعسَّفَتْ / بِنَا البِيدُ هَوْجَاءُ النّجاءِ خَبُوبُ
وَلَوْ لَمْ يَكنْ قُدَّامَها ما تَقَاذفَتْ / جِبَالٌ بِهَا مُغْبَرَّةٌ وسُهُوبُ
فَتىً هُوَ مِنْ غَيْرِ التَّخَلُّقِ مَاجِدٌ / وَمِنْ غَيْرِ تَأدِيبِ الرِّجَالِ أَدِيبُ
عَلاَ خَلْقُه خَلْقَ الرِّجالِ وخُلْقُهُ / إذا ضَاقَ أخْلاَقُ الرِّجالِ رَحِيبُ
إذَا شَاهَدَ القوَّادَ سَارَ أَمَامَهُمْ / جَرِيءٌ عَلَى ما يَتَّقُونَ وَثُوبُ
وإنْ غَابَ عَنْهُمْ شَاهدَتْهُمْ مَهابَةٌ / بها يَقْهَرُ الأعْدَاءَ حِينَ يَغِيبُ
يَعِفُّ وَيسْتَحْيِي إذا كان خَالِياً / كما عَفَّ واسْتَحْيَا بِحَيْثُ رَقِيبُ
أَتَيْتُكَ إذْ لَمْ يَبْقَ غَيْرُكَ جَابِرٌ
أَتَيْتُكَ إذْ لَمْ يَبْقَ غَيْرُكَ جَابِرٌ / وَلاَ وَاهِبٌ يُعْطِي اللُّهَا والرَّغَائِبَا

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025