القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : أبو العَتاهية الكل
المجموع : 3
نَصَبتِ لَنا دونَ التَفَكُّرِ يا دُنيا
نَصَبتِ لَنا دونَ التَفَكُّرِ يا دُنيا / أَمانِيَّ يَفنى العُمرُ مِن قَبلِ أَن تَفنى
مَتى تَنقَضي حاجاتُ مَن لَيسَ واصِلاً / إِلى حاجَةٍ حَتّى تَكونَ لَهُ أُخرى
لِكُلِّ امرِئٍ فيما قَضى اللَهُ خُطَّةٌ / مِنَ الأَمرِ فيها يَستَوي العَبدُ وَالمَولى
وَإِنَّ امرَأً يَسعى لِغَيرِ نِهايَةٍ / لَمُنغَمِسٌ في لُجَّةِ الفاقَةِ الكُبرى
وَكَلَّفتَني ما حُلتَ بَيني وَبَينَهُ
وَكَلَّفتَني ما حُلتَ بَيني وَبَينَهُ / وَقُلتُ سَأَبغي ما تُريدُ وَما تَهوى
فَلَو كانَ لي قَلبانِ كَلَّفتُ واحِداً / هَواكَ وَكَلَّفتُ الخَلِيَّ لِما يَهوى
نَموتُ وَنُنسى غَيرَ أَنَّ ذُنوبَنا
نَموتُ وَنُنسى غَيرَ أَنَّ ذُنوبَنا / وَإِن نَحنُ مِتنا لا تَموتُ وَلا تُنسى
أَلا رُبَّ ذي عَينَينِ لا تَنفَعانِهِ / وَهَل تَنفَعُ العَينانِ مَن قَلبُهُ أَعمى

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025