ما أَحسن الغيرة في حينها
ما أَحسن الغيرة في حينها / وأَقبح العيرة في كل حين
من لم يزل متهما عرسه / مناصباً فيها لوهم الظنون
يوشك ان يغريها بالَّذي / يَخاف أَو ينصبها للعيون
حسبك من تحصينها ضمها / منك الى خلق كريم ودين
لا تظهرن منك على عورة / فيتبع المقرون حبل القرين