إن عليّاً لم يزل محنة / لرابح الدين ومغبونِ
أنزله من نفسه المصطفى / منزلة لم تك بالدون
صيّره هرون في قومه / لعجال الدنيا وللدين
فارجع إلى الأعراف حتى ترى / ما صنع الناس بهرون
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.