يا أَيُّها الباذِلُ مَجهودَهُ / في خَدمَةٍ أُفٍّ لَها خِدمَه
إِلى مَتى في تَعَبٍ ضائِعٍ / بِدونِ هَذا تَأكُلُ اللُقمَه
تَشقى وَمَن تَشقى لَهُ غافِلٌ / كَأَنَّكَ الراقِصُ في الظُلمَه
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.