قل لابن حسنون وما زال من / تعجرفٍ يصغو ويستعفي
أما ترى رخ يدي جائلاً / وشاه أذنيك على الكشف
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.