ما مِثلُ هَذا اليَومِ في طيبِهِ
ما مِثلُ هَذا اليَومِ في طيبِهِ / عُطِّلَ مِن لَهوٍ وَلا ضُيِّعا
فَما تَرى فيهِ وَماذا الَّذي / تُحِبُّ في ذا اليَومِ أَن نَصنَعا
هَل لَكَ أَن تَغدو عَلى قَهوَةٍ / تُسرِعُ في المَرءِ إِذا أَسرَعا
ما وَجَدَ الناسُ وَلا جَرَّبوا / لِلهَمِّ شَيئاً مِثلَها مَدفَعا