وزاهدٍ في المالِ لا يَنْثَني / في قِمَمِ العَلياءِ عن حِرْصِهِ
لَيسَتْ تَرى عَيناهُ شِبْهاً له / مُبَرّأً في الفضْلِ من نقصهِ
كَأَنَّمَا العالمُ مرآتُهُ / فما يرى فيها سِوَى شَخْصِهِ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.