بُشراكُم هذا غُلام لَكُم / مِثل الَّذي بشر فيهِ العَزيز
سمعا أباه إِن تاريخه / أعقبت يا بشراك عَبد العَزيز
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.