يا حُسنَها جاريةً أَقبلت / في اللَيل واللَيلُ بها كالنَهار
لمّا رأَتني خفضَت طَرفَها / فَقُلتُ ما أَحسنَ خَفضَ الجوار
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.