وابِأَبي أَلثَغَ لاجَجتُهُ
وابِأَبي أَلثَغَ لاجَجتُهُ / فَقالَ في غُنجٍ وَإِخناثِ
لَمّا رَأى مِنّي خِلافي لَهُ / كَم لَقِيَ الناثُ مِنَ الناثِ
نازَعتُهُ صَهباءَ كَرخِيَّةً / قَد حُلِبَت مِن كَرمِ حَرّاثِ
إِبريقُنا مُنتَصِبٌ تارَةً / وَتارَةً مُبتَرِكٌ جاثِ