سالَ في الخَد للحَبيبِ عِذار / وَهوَ لا شَكَّ سائِلٌ مَرحوم
وَسَألت التثامه فَتجنّى / فَأَنا اليَوم سائِلٌ مَحروم
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.