ليت عين الدهر عنا غفلت / ورقيب الليل عنا رقدا
وأقام النوم في مدته / كالذي كان وكنا أبد
ابأبي زورٌ تلفت له / فتنفست عليه الصعدا
بينما أضحك مسروراً به / إذ تقطعت عليه كَمَدا
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.