القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : الشابّ الظّريف الكل
المجموع : 3
لَوْ أَنَّ مَنْ أُحبُّهْ
لَوْ أَنَّ مَنْ أُحبُّهْ / قَرَّبَ مِنِّي بَدَنهْ
قَرّبْتُ شُكْراً لِلإِلهِ / أِلْفَ أَلْفَ بَدَنَهْ
حَيِّ غَزالاً سَلَّ مِنْ أَجْفانِهِ
حَيِّ غَزالاً سَلَّ مِنْ أَجْفانِهِ / عَضْباً غَدَا يَقْتُلُ في أَجْفانِهِ
فالسّحْرُ مَا اسْتُنْبِطَ مِنْ لِحَاظِهِ / وَالدُّرُّ ما اسْتوْدِعَ فِي مَرْجَانِهِ
كَمْ بِتُّ أَجْنِي مِنْ جَنَى خَدِّه / وَرْداً نما فَوْقَ غُصُونِ بانِهِ
حَيْثُ أَسوغُ العَذْبَ مِنْ مَرْشِفه / وَأَرْشِفُ الواضِحَ مِنْ جُمانِهِ
مَنازِلاً كُنْتُ بِهَا مُصَرِّفاً / أَعِنَّةَ اللَّهو لَدَى مَيْدانِهِ
فيا رَعَى اللَّه زَماناً قَدْ مَضَى / وَالعَيْشُ مَنْسُوبٌ لِذي زَمانِهِ
مِثْلُ الغَزالِ نَظْرةً وَلفْتَةً
مِثْلُ الغَزالِ نَظْرةً وَلفْتَةً / مَنْ رآه مُقْبِلاً ولا افْتَتَنْ
أَحْسَنُ خَلْقِ اللَّه وَجْهاً وفماً / إنْ لَمْ يَكُنْ أَحقَّ بالحُسْنِ فَمَنْ
في جِسْمِه وَصُدْغِه وشَكْلِهِ / الماءُ والخُضْرَةُ والوَجْهُ الحَسَنْ

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025