وشادنٍ ذي لِحيَةٍ قد غَدتْ / مِنْ وجههِ الأقَمرِ في حَيِّزِ
فَقُلْ لذي العَذْل الَّذي عابَهُ / بِها مَقالَ عاشِقٍ مُوجِزِ
أضْحَى مِنَ الأفلاك بَدْريَّها / لا بدَّ للأفلاك من مركزِ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.