حَتّى مَتّى تُخطِئُني الشَهادَه /
وَالمَوتُ في أَعناقِنا قِلادَه /
لَيسَ الفِرارُ في الوَغى بِعادَه /
يا رَبِّ زِدني في التُقى عِبادَه /
وَفي الحَياةِ بَعدَها زَهادَه /
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.