القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : أبو عثمان الخالدي الكل
المجموع : 8
تَرَكَتْنا بِطيبِها إِذْ تَغَنَّتْ
تَرَكَتْنا بِطيبِها إِذْ تَغَنَّتْ / شَغَفٌ بَيْنَ أَنَّةٍ ونَحَيبِ
طِبَّةٌ بِالغِناءِ فَهي لأَسْقا / مِ النُّدامى لَطافَةً كَالطَّبيبِ
أَلِفَتْها القُلوبُ لَمّا رَأَتْها / صَاغَها اللهُ مِنْ سَوادِ القُلوبِ
إِنَّ شَهْرَ الصِّيامِ إِذْ جاءَ في فَصْ
إِنَّ شَهْرَ الصِّيامِ إِذْ جاءَ في فَصْ / لِ رَبيعٍ أَوْدى بِحُسْنٍ وطِيبِ
فَكَأَنَّ الوَرْدَ المُضَعَّفَ في الصَّوْ / مِ حَبيبٌ يَمْشي بِجَنْبِ رَقيبِ
وَقَفَتْني ما بَيْنَ هَمٍّ وبوسِ
وَقَفَتْني ما بَيْنَ هَمٍّ وبوسِ / وثَنَتْ بَعْدَ ضِحْكَة بِعُبوسِ
ورَأَتْني مَشَّطْتُ عاجاً بِعاجٍ / وهي الآَبُنوسُ بالآَبنوسِ
شِعْرُ عَبْدِ السَّلامِ فيهِ رَديءٌ
شِعْرُ عَبْدِ السَّلامِ فيهِ رَديءٌ / ومُحالٌ وساقِطٌ وبَديعُ
فَهوَ مِثْلَ الزَّمانِ فيهِ مَصيفٌ / وخَريفٌ وشَتْوَةٌ ورَبيعُ
يا قَضيباً يَميسُ تَحْتَ هِلالٍ
يا قَضيباً يَميسُ تَحْتَ هِلالٍ / وهِلالاً يَرْنو بِعَيْنَيْ غَزالِ
مِنْكَ يا شَمْسَنا تَعَلَّمَتِ الشَّمْ / سُ دُنُوَّ السَّنا وبُعْدَ المَنالِ
هَتَفَ الصُّبْحُ بِالدُّجى فاسْقِنيها
هَتَفَ الصُّبْحُ بِالدُّجى فاسْقِنيها / قَهْوَةً تَتْرُكُ الحَليمَ سَفيها
لَسْتَ تَدْري لِرِقَّةٍ وصَفاءٍ / هي في كَأْسِها أَمْ الكَأْسُ فيها
قُلْ لِمَنْ يَشْتَهى المَديحَ ولَكِنْ
قُلْ لِمَنْ يَشْتَهى المَديحَ ولَكِنْ / دُونَ مَعْروفه مِطالٌّ ولَيُّ
سَوْفَ أَهْجوكَ بَعْدَ مَدْحٍ وتَحْري / كٍ وعَتَبٍ وآَخِرُ الدّاءِ كَيُّ
يا بن فَهْدِ وأَنْتَ من ما نرانا
يا بن فَهْدِ وأَنْتَ من ما نرانا / في المَعالي نَرى لَهُ مِنْ ضَريبِ
زعم الزَّهْرُ أَنَّهُ كَسَجايا / كَ شَبيهٌ في حسن حالٍ وطيبِ
فأَرَيْناهُ أَنَّهُ يَكْذِبُ الدَّعْ / وى فَلَمْ يَلْتَفِتْ إلى التَكْذيبِ
فَبَعثْنا بِهِ إليْكَ لِتَلْقا / هُ بِتَصْديقِ قَوْلنا مِنْ قَريبِ

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025