القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : أُسامَة بنُ مُنْقِذ الكل
المجموع : 4
يَا هلِالاً إِذا تَبدّى يَراهُ ال
يَا هلِالاً إِذا تَبدّى يَراهُ ال / وَرى لا يَملّ رَاءُوهَ منْهُ
وتَرائِي الهلالِ في كلِّ شهرٍ / ليلةً ثُمّ تُعرِضُ العينُ عَنهُ
لم يَخُنُ عهدَكَ الذي لم يُطع في / كَ نَصيحاً فلِمْ فَداكَ تَخُنْهُ
كلّ حُسنٍ في الخَلقِ مُجتمِعٌ في / كَ فبِاللهِ لا تَشِنْهُ وصُنْهُ
إن تكُن ما رَأَيْتَ مَن جَمَع الإح / سانَ والحُسنَ في المِلاحِ فكُنْهُ
كم تَغُصُّ الأيَّامُ منِّي وتأبى
كم تَغُصُّ الأيَّامُ منِّي وتأبى / هِمَّتي أنْ تنالَ منّي مُناها
أَنا في كفِّها كجَذوةِ نارٍ / كلَّمَا نُكِّسَت تَعالى سَنَاها
نِلتُ في مصرَ كلَّ ما يرتجِي الآ
نِلتُ في مصرَ كلَّ ما يرتجِي الآ / مِلُ مِن رِفْعةٍ ومالٍ وجَاهِ
فاستردّتْ ما خوّلَتْني وما أَسْ / رَعَ نقْصَ الأمورِ عند التَّناهِي
كنتُ فيهَا كأَنّني في مَنامٍ / زالَ مِنهُ ما سَرَّ عند اُنْتبَاهي
كلما امتد ناظري رده الدم
كلما امتد ناظري رده الدم / ع حسيرا عن أن يرى لك شبها
لم يرقني من بعد فقدك مرأى / فيه للعين مستراد وملهى
كنت عندي ألذ من رغد العي / ش وأحلى من الحياة وأشهى

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025