بِتُّ وَالهَمُّ يا لُبَينى ضَجيعي
بِتُّ وَالهَمُّ يا لُبَينى ضَجيعي / وَجَرَت مُذ نَأَيتِ عَنّي دُموعَي
وَتَنَفَّستُ إِذ ذَكَرتُكِ حَتّى / زالَتِ اليَومَ عَن فُؤادي ضُلوعي
أَتَناساكِ كَي يُريغَ فُؤادي / زُمَّ يَشتَدُّ عِندَ ذاكَ وَلَوعي
يا لُبَينى فَدَتكِ نَفسي وَأَهلي / هَل لِدَهرٍ مَضى لَنا مِن رِجوعِ