إِن ردي نحو المدينة طرفي / حين أَيقنتُ أَنه التوديع
زَادَنِي ذَاكَ عَبْرةً واشتياقاً / نحو قومي والدهرُ قِدماً وَلوع
كُلما أَسهَلت بنا العيس بَيْناً / وبدا من أَمَامهن مَليع
ذِكَرٌ ما تزال تَتْبَعُ قومي / ففؤادي به لذاك صدوع
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.