ما تطعمتُ لذةَ العيشِ حتى / صرتُ للبيتِ والكتابِ جليسا
ليس شيءٌ أعزَّ عندي من العل / م فَلِم أبتغي سواه أنيسا
إنما الذُّلُّ في مخالطةِ النَّا / س فَدَعهُم وَعِش عزيزاً رئيسا
وإذا ما الصديقُ عنكَ تَوَلَّى / فَتصَدَّق به على إبليس
ثم لا تُلفه بوجهِكَ حَتَّى / يَلتَقِي السَّبتُ في صَبَاحِ الخميس
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.