إِن يَطُل بُعدُنا فكم من ليالٍ / طالَ صَفوي بِها وَطافَت كؤوسي
نغمةُ العُود ما شربتُ نَديمي / وَالغَزالُ الأَغنّ فيها أَنيسي
أصبحت هاتيك النَوادي غيوث / كلما حنّ مشفقٌ للمسوس
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.