زفَراتٌ لِلقَلبِ فيها إِذا ما
زفَراتٌ لِلقَلبِ فيها إِذا ما / ضَرَّمَتها الهُومُ فيهِ أَزيزُ
زَعَموا أَنَّ مَن يُحِبُّ ذَليلٌ / فَكَذا كُلُّ مَن يُحِبُّ عَزيزُ
زارَ تَحتَ الكرى فَسَهَّلَ أَمراً / كانَ إِن رُمت وَهوَ صَعبٌ حَريزُ
زِلتُ في أَمرِهِ أَكَفكِفُ دَمعاً / ساقَهُ لِلجُفونِ شَوقٌ حَميزُ