عَجَباً لي ومِن رضايَ بحالٍ
عَجَباً لي ومِن رضايَ بحالٍ / أنا منها على شَفَا تغريرِ
عالماً لا أشكُّ أني إلى عدْ / نٍ إذا مُتُّ أو عذابِ السَّعير
كلّما مُرَّ بي على أهل نادٍ / كنتُ حيناً بهم كثيرَ المرورِ
قيل مَن ذا على سرير المنايا / قيل هذا محمَّدُ بن يَسيرِ