يا صَديقي الَّذي بَذَلتُ لَه الوُد / دَّ وَأَنزَلتُه عَلى أَحشائي
إِنَّ عيناً قَذّيتُها لِتُراعي / كَ عَلى ما بِها مِنَ الأَقذاءِ
ما بِها حاجَة إِلَيكَ وَلكِن / هي مَعقودَة بحبلِ الوَفاءِ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.