نادمتُهُ فقرعتُ السنَّ منْ ندمِ / في جنح ليل كحالي حالكِ الظُّلَمِ
غنَّى يرددُ يا شوقي لظعنهمُ / فردَّد السمعُ يا شوقي إلى الصمم
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.