يا ربَّ سوداءَ تيمتني / يَحسُنُ في مثلها الغرامُ
كالليل تستسهل المعاصي / فيه ويستعذب الحرام
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.