أَبَعْدَ عُثْمانَ تَرْجُو الخَيْرَ أُمَّتُهُ
أَبَعْدَ عُثْمانَ تَرْجُو الخَيْرَ أُمَّتُهُ / وكانَ آمنَ مَنْ يَمْشِي على ساقِ
خَلِيفَةُ اللّهِ أَعْطاهُمْ وخَوَّلَهُمْ / ما كانَ مِنْ ذَهَبٍ جَمٍّ وأوْراقِ
فلا تُكَذِّبْ بوَعْدِ اللّهِ وارْضَ بهِ / ولا تُوكّلْ عَلى شَيْءٍ بإشْفاقِ
ولا تَقُولَنْ لشَيءٍ سَوْفَ أَفْعَلُهُ / قد قَدَّرَ اللّهُ ما كلُّ امْرِىءٍ لاقِ