هَمَّت لتقضيَ من توديعه وطراً / وقد أبى سوط شمرٍ أن تودعه
ففارقته ولكن رأسه معها / وغاب عنها ولكن قلبها معه
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.