كم زورةٍ ليَ بالزوراءِ خُضْتُ بها / عُبابَ بحرٍ من الليلِ الدجوجيِّ
وكم طرقتُ قِبابَ الحيِّ مرتديا / بصارمٍ مثلِ عزمي هُنْدوانيه
والليلُ يسترني غربيبُ سُدْفَتِهِ / كأنني خَفَرٌ في خدِّ زنجيِّ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.